ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط 3- يقول الإمام الشاطبي إذا أرف أوياؤها بعد كسرة أو الواوان ضم لك الهمزة مولاء، فإن ينفصل فالقصر بادره طالباً بخلفهما يروي كدروا ومخضلا ويقول الإماب بن الدزري في الدرى ومده موسط ومنفصل قأصرا ألا حز ويقول الشيخ حسن الحسيني في اتحاف البرية ومنفصلا أشبع لورش وحمزة
كمتصل والشام مع عاصم تلا بأربعة ثم الكساء كذا جعلا قوله تعالى أفاء وقوله الأغنياء مد واجب متصل يقرأ فيه بالطور ورش وحمزة ويقرأ باقي القراء بالتوسط يقول الإمام الشاطبي إذا أرف أوياؤها بعد كسرة أو الواوان ضم لك الهمزة إلى ويقول الإمام ابن الدزري ومدهم وسط ويقول صاحب إتحاف البرية ومنفاصلا أشبع لورش وحمزة كمتصل وقال
بعضهم طولا لورش وحمزة ووسطى لمن بقي وعند الوقف على كلمة أفاء يكون لهشام وحمزة ثلاثة الإبدان وهي الإبدال مع القصر هكذا أفاء والإبدال مع التوسط هكذا أفا والإبدال مع الطول هكذا أفا يقول الإمام الشاطري ويبدله مهما تطرف مثله ويقصر أو يمضي على المد أطولاء فهذا دلل الإبدال مع القصر والطول وجوز العلماء التوسط أيضا مع
الإبدال قياسا على السكون العارض 2- ودلل موافقته شام لحمزة قول الإمام الشاطري ومثله يقوله شام ما تطرف مسهلا ويقف باقي القراء بتحقيق الهمزة 3- ودلل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن الجزني فشى وحقق همزا الوقاف قوله تعالى من أهلي يقرأ ورش من نقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا مناهل ودارل
النقل قول الإمام الشاطبي وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودارل مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام ابن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدا ورد أن أبد الأم ملء بهنقلا ولكرف عن حمزة في حال الوصل وجهان له ترك السكت وله السكت هكذا من أهل القر من أهل القر أما خلاد فليس له في الوصل إلا ترك السكت وفي
حال الوقف يكون لخرف ثلاثة أوجه وترك السكت والسكت هكذا من أهل من أهل من أهل أما خلاد فليس له في الوقف إلا وجهان له النقل والتحقيق من غير سكت دليل النقل لحمزة وقفا من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف وهو معطوف على النقل في قول الناظم وحرك الورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودليل السكت
لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا أما دليل ترك السكت لحمزة من الروايتين فقول الإمام الشاطبي وبعضهم لدلامل التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد فيلاحظ أن السكت أُخِذ لخلف من المذهب الأول، أما ترك السكت فأُخِذ له من المذهب الثاني، وخلاد لم يُذكر له السكت في المذهبين، ومن ثم كان
الخلاف في السكت لخلف، وكان عدم السكت لخلاد. قال بعضهم وشيء وألب السكت عن خلف بلا خلاف، وفي المفصول خلف تقبلا. وخلادهم بالخلف في ألوشيئه ولا شيء في المفصول عنه فحصلا ودليل مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام ابن الجزري فشاو حقق همز الوقف والسكت أهملا وبعض العلماء يجوز السكت الإدريس قوله تعالى القرى يقرأ أبو عمر
وحمزة والكسائي وخلف العاشر بالإمالة الكبرى هكذا القورى ويقرأ ورشن بالتقليل بين بين قولا واحدا هكذا القورى ويقرأ الباقون بالفتح هكذا القرى دارل الإمالة قول الإمام الشاطبي وما بعد رائن شاع حكما وقد قال الناظم في أول الباب وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الياء حيث تأصلا ودارل التقليل لورش قول الإمام الشاطبي
وذراء ورش بين بين ودارل مخالفة يعقوب أبا عمر قول الإمام بن الجزدي ولا تُمِلْ حُزِّ وَأَعْمَا بِسبحانَ أَنْوَلَى وَطُلْ كَافِرِينَ الْكُلَّ وَالنَّمْلَ حُطَى ويا أياسين يمن ودليل مخالفة أبي جعفر ورشا في التقليل قول الإمام ابن الجزلي وافتح الباب إذ عالى قوله تعالى القربى يقرأ بالإمالة الكبرى حمزة والكسائي وخلف
العاشر فقط هكذا ولذي القربى يقول الإمام الشاطبي وحمزة منهم والكسائي بعده أمال ذوات الياء حيث تأصلا وقال وكيف جرت فعلا ففيها وجودها وإن ضم أو يفتح فعالا فحصلا وقد علمت الإمالة لخلف العاشر من موافقته لحمزة وقرأ ورش بالفتح والتقليل الفتح هكذا ولذي القرباء والتقليل هكذا ولذي القرباء يقول الإمام الشاطبي وفي أراكهم
وذوات لياله الخلف جملا هو معطوف على قوله وذراء ورش بين بين ولأبي عمر التقليل قولا واحدا يقول الإمام الشاطبي وكيف أتت فعلا وآخر آي ما تقدم للبصري سواراه معتلا هو معطوف على التقليل لورش دليل مخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام بن الجزلي وَلاَ تُمِي الْحُذْ سِوَى أَعْمَا بِسُبِحَانَ أَوْوَلَى وَطُلْ كَافِرِينَ
الْكُلَّ وَالنَّمْلَحُطُ وَيَاءُ يَاسِينَ يُمْنٌ وَدَلِلُ مُخَالَفَةِ أَبِي جَعْفَرٍ وَرْشًا قَوْلُ الإمام بن الجزلي وَافْتَحِ الْبَابَ إِذْ عَلَى أَمَّا كَلِمَةُ وَالْيَتَامَا وَكَلِمَةُ وَاليَتَامِ آتِيكُمْ وَمَا نَهِيكُمْ وَالدَّلِيلُ لِإِمَارَةِ سَبَقَ ذِكْرُهُ وَهُوَ قَوْلٌ نَاظِمٌ وَحَمْزَةٌ
مِنْهُمْ وَالكِسَائِيُّ بَعْدَهُ أَمَالَ ذَوَاتِ اللَّهِ حَيْثُ تَأَصَّلَ وهناك دليل آخر في كلمة وكيف جرت فعلا ففيها وجودها وإن ضم أو يفتح فعالا فحصلا ويقرأ ورش بالفتح والتقليل الفتح معروف والتقليل هكذا واليتاما آتاكم وما نهاكم يقول الإمام الشاطبي وفي أراكهم وذوات ليا له الخلف جملا وهو معطوف على التقليل في
قوله وذروا إورشن بين بين والذي دير بالذكر أن ورشن له التثليف في البدل في كلمة آتاكم فإذا قرأ لورشن بالقصر في البدل كان له الفتح في ذات الياء وإذا قرأ له بالتوسط في البدل كان له التخليل وإذا قُرِأَ له بالطُّولِ في البَدَلِ كان له الوجهانِ في ذاتِ الياء، وهما الفتح والتقليل. فنقرأ بالقصرِ هكذا، آتاكم، وبالتوسطِ
هكذا، آتاكم، وبالطُّولِ مع الوجهينِ هكذا، آتاكم، آتاكم. وَقَلِّلْ مَعَ التَّوْسِيطِ وَفْتَحُ وَقَلِّلًا بِمَدٍّ دَلِيلُ مُخَالَفَةِ أَبِي جَعْفَرٍ وَرْشًا فِي التَّقْلِيلِ قَوْلُ الإِمَامِ بْنِي الجَزَرِينِ وَفْتَحِ الْبَابَ إِذْ عَلَى وَدَلِيلُ مُخَالَفَةِ قول الإمام بن الديزري وبعد الهمز واللين أصلاهم
اعطوف على قول الناظم ومن فصل قصرا ألا يحز ودرل تثليث البدل لورش قول الإمام الشاطبي وما بعد همز ثابت أو مغير فقصر وقد يروى لورش مطولا ووسطه قوم كآمن هؤلاء آلهة آتا للإيمان ومعلوم أن باقي القراء يقرأون بالقصر في البدل قوله تعالى كي لا يكون دولة يقرى وبو جعفر وهشام بخلف عنه بتاء التأنيث في كلمة يكون وبالرفع في كلمة
دولة والوجه الثاني لهشام هو التذكير في لفظ يكون مع رفع لفظ دولةً فيكون له في يكون التأنيث والتذكير وفي دولةً الرفع فقط ويقرى باخي القراء بياء التذكير في لفظ يكون وبنصب التاء في لفظ دولةً ولا يدوز في قراءة ما تأنيث يكون مع نصب دولةً 2- فنقرأ لأبي جعفر وهشام في أحد وجهه هكذا كي لا تكون دولة بين الأغنياء منكم 3- ونقرأ
لهشام في وجهه الثاني هكذا كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم ونقرأ لباقي القراء هكذا كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم مع مراعاة الخلاف بين القراء في لض الأغنياء يقول الإمام الشاطبي ومع دولة أنث يكون بخلف لا ويقول الإمام ابن الجزري أنِّثْ معاً يكون دولة نذ، وعند الوقف على كلمة دولة يكون للكسائي إمالة هائي التأنيث
وما قبلها قولاً واحداً هاكذا دوله يقول الإمام الشاطبي وفي هائي تأنيث الوقوف وقبلها ممال الكسائي غير عشرٍ يعدلاً ويجمعها حقٌ ضغاط وعصٍ خضى وَأَكْهَرُ بَعْدَ لِيَا يَسْكُلُ مُنْيِلَا أوِ الْكَسْرِ وَيَقُولُ أَيْضًا وَبَعْضُهُمْ سِوَى أَرِفٍ عِنْدَ الْكِسَائِيِّ مَنْ يَلَا فَتَبَيَّنَ بِهَذَا أَنَّ
لِلْكِسَائِيِّ الْإِمَالَةَ مِنَ الْمَذْهَبَيِّ قوله تعالى الأغنياء يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا بين الأغنياء منكم يقول الإمام الشاطبي وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودلل مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام بن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس
بداء ولد أن أبد الأم ملء بهنقلا ورخلف عن حمزة في حار الوصل السكت قولا واحدا هكذا بين الأغنياء منكم ورخلاد في الوصل وجهان له السكت وتركه. أما في حال الوقف لحمزة من الروايتين النقل والسكت. مع مراعاة مال حمزة في الهمز المتطرف دارل السكت لحمزة من الروايتين. قول الإمام الشاطلي. وبعضهم لدلاء من التعريف عن حمزة تلا وهناك
دليل آخر للسكت يخص خلفا عن حمزة وهو قول الإمام الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ومن ثم كان السكت لخلف من المذهبين أما خلاد فله السكت من المذهب الثاني وله ترك السكت من المذهب الأول ودلل النقل لحمزة من الروايتين في حال الوقف قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف هو معطوف على النقل قبله في قول الناظم وحرك
الورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا والجدير بالذكر أنه عند الوقف لا يُقرأُ لخلّادٍ بوجهِ التحقيقِ من غير سكتٍ من طريقِ الشاطبِيَّةِ. يقولُ صاحبُ إتحافِ البريَّةِ، وفي ألب نقلٍ قِفُ وسكتٍ لساكتٍ عليها، وعندَ التاركينَ لهنقُلَى. ودلِلُ مخالفةِ خلافٍ العاشرِ حمزةَ قولُ الإمامِ بنِ اللزريِّ، فشاوَ
حقَّقَ همزَ الوقَفِ والسكتَ أهمَلا. وبعض العلماء يجوز السكتر إدريس وعند الوقف على كلمة الأغنياء يكون لهشام وحمزة خمسة القياس وهي ثلاثة الإبدال الإبدال مع القصر والإبدال مع التوسط والإبدال مع الطول يضاف إلى هذه الأوجه واجهان آخران وهما التسهيل بالروم مع المد والقصر إلا أن مد حمزة يكون بمقدار ست حركات أما مد هشام
فبمقدار أربع حركات فعند الوقف على كلمة الأغنياء نقف لهشام في الأوجه الخمسة هكذا بين الأغنياء بين الأغنياء بين الأغنياء بين الأغنياه أما حمزة فإنه يقرأ بالنقل والسكت فعلى وجه النقل نأتي بالأوجه الخمسة هكذا بين الأغنياه بين الأغنياء بين الأغنياء وعلى وجه السكت نأتي بالأودو الخمسة هكذا بين الأغنياء بين الأغنياء
بين الأغنياء بين الأغنياء بين الأغنياء. والجدير بالذكر أنه عند الابتداء بوجه النقل يكون لورش وحمزة الابتداء بهمزة الوصل ولهما أيضا عند النقل الابتداء باللام. ومن ثم يكون لحمزة عند الابتداء بكلمة الأغنياء النقل مع وجهين. وهما الابتداء بالحمزة وكُلٌ من هَذَينِ الوجهين معه خمسةُ القياس ومن ثم يكون مع النقل عشرة
أوجه ومع السكت خمسة فهذه خمسة عشر وجهاء دليلُ لِبْدَالِ لِحَمْزَةَ وَقْفًا قَوْلُ الإِمَامِ الشَّاطِبِيِّ وَيُبْدِلُهُ مَهْمَا تَطَرَّفَ مِثْلَهُ وَيَقَاصُرُ أو يَمْضِي عَلَى الْمَدِّ أَطَوَلَاءُ ودلل جواز التوسط حال الإبدال قول الإمام الشاطبي ويقصر أو يمضي على المد أطولا فالإمام الشاطبي ذكر هنا القصرة
وذكر المد لكن عبارته أو يمضي يفهم منها أخذ التوسط لأنه عندما يقرأ الإنسان بالقصر ثم يمضي بعد ذلك إلى المد الطويل فإنه يمر على التوسط قبل أن يصل المد الطويل وهذه إشارة استنبطها بعض العلماء وعلى كل حال فقد جوز العلماء التوسط قياسا على السكون العارض ودليل التسهيل بالروم قول الإمام الشاطبي وما قبله التحريك أو أرف
محركا طرفا فالبعض بالروم سهلا ودلل المد والقصر حال التسهيل قول الإمام الشاطبي وإن حرف مد قبل همز مغير يدز قصره والمد ما زال أعدلا ومعلوم أنه عند التسهيل يقدم المد على القصر يقول صاحب إتحاف البرية وإن حرف مد قبل همز مغير يدز قصره والمد ما زال أعدلا إذا أثر الهمز المغير قد بقي ومعحظ فيه فالقصر كان مفضلا ودليل موافقة
هشام لحمزة في الهمز المتطرف قول الإمام الشاطري ومثله يقول هشام ما تطرف مسهلا ودليل جواز لابتداء بالهمزة ولبتداء باللام عند الكراءة بالنقل قول الإمام الشاطري وتبدأ بهمز الوصل في النقل كله وإن كنت معتدًا بعارضه فلا ودلل مخالفة خلف من العاشر حمزة في تغيير الهمز قول الإمام بن الجزري فشى وحقق همز الوقف قوله تعالى
منكم وقوله نهاكم ميم جمع بعدها محرك ليس همزة قطع فيقرأ بصلتها بواو حال الوصل ابن كثير ابو جعفر قولا واحدا و لقالون الاسكان والصلة و يقرأ باقي القراء باسكان الميم وصلى و عند الوقف على ميم الجمع يقف القراء جميعا باسكانها الصلة هكذا منكم وما نهاكم عنه يقول الإمام الشاطبي وصل ضم ميم الجمع قبل محرك ذراكا وقالون بتخيره
جلا ويقول الإمام ابن الدزري وصل ضم ميم الجمع أصل قوله تعالى فخذوه وقوله عنه يقرأ بصلة هاء الضمير وصل ابن كثير قورا واحدا ها كذا وما آتاكم الوسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو يقول الإمام الشاطبي وما قبله التسكين لابن كثيرهم هو معطوف على قوله وما قبله التحريك للكل والصلاة ويقروا باقي القراء بعدم الصلاة